خلاصه ماشینی:
"هذا بالإضافة إلی الجداول التقلیدیة عن الانفاق الدفاعی لدول حلف شمال الأطلسی و الیابان و السوید،و عن المقارنات بین الانفاق الدفاعی و القوة البشریة العسکریة ما بین عامی 1985-1991 و تحلیلا للتطورات النوویة و القوات التقلیدیة فی أوروبا،بالإضافة إلی جدول عن القوات النوویة الاستراتیجیة لکومنولث الدول المستقلة/روسیا و الولایات المتحدة أعوام 1990،و 1992،و عام 2003،و جدول الصواریخ الحاملة للأسلحة النوویة فی حلف شمال الأطلسی،و روسیا،و کومنولث الدول المستقلة و الصین،و جدول عن القوات التقلیدیة فی أوروبا:القوة البشریة،و العناصر التی تحددها معاهدة خفض الأسلحة التقلیدیة فی أوروبا،و کذا جدول عن عملیات حفظ السلام،و تصمیمات الطائرات و الطائرات العمودیة(هلیکوبتر)الواردة فی الکتاب،و جدول الاختصارات.
و قد أوقفت فرنسا تجاربها النوویة مؤقتا من نیسان/ابریل عام 1992 حتی نهایة العام، کما انضمت فی 3 آب/اغسطس إلی معاهدة حظر انتشار الأسلحة النوویة،و قد تبعت المملکة المتحدة کلا من الولایات المتحدة و الاتحاد السوفیاتی فی قرار سحب الأسلحة النوویة التکتیکیة من سفن الأسطول و المحطات الجویة البحریة علی الشواطیء فی تشرین الأول/اکتوبر 1991،بینما أعلنت عن عزمها علی تدمیر هذه الأسلحة و قذائف الأعماق.
کذلک یشیر الکتاب إلی انضمام الصین إلی معاهدة حظر انتشار الأسلحة النوویة فی آذار/مارس 1992،و اجرائها تجربة نوویة تصل قوتها إلی میغاطن،و إلی التقاریر عن تطویر الصین لجیل جدید من الصواریخ البالستیة ینتظر أن تکتمل فی أواخر التسعینیات،و إلی تأکیدات الصین بأنها ستلتزم بالمبادیء العامة لنظام السیطرة علی تقانة الصواریخ دون أن توقف العقود الموجودة فعلا و التی یعتقد بأنها تخص کل من سوریا و ایران."